أسباب التعرق الغزير – تختلف أسباب التعرق الغزير، فقد تنجم عن ممارسات يومية معينة أو تظهر كأعراض ناتجة عن مرض أو تناول أدوية معينة، وفي بعض الأحيان قد لا يكون السبب الأساسي معروفًا، وتعرف هذه الحالة بفرط التعرق، يحدث نتيجة النشاط المتزايد باستمرار وتحفيز الأعصاب المسؤولة عن التعرق، ويُعتقد أن له علاقة بالوراثة، وفيما يلي نذكر بعض الأسباب التي تزيد من التعرق.
أسباب التعرق المفرط
يمكن أن تساهم بعض الظروف الصحية في زيادة التعرق ؛ من بينها نذكر
- انخفاض نسبة السكر في الدم لدى مرضى السكري.
- فيروس نقص المناعة البشرية أو الإيدز.
- التوتر أو اضطراب القلق العام.
- الإنهاك الحراري.
- فرط نشاط الغدة الدرقية.
- بدانة؛
- الحمى مجهولة السبب.
- إصابة البطانة الداخلية للقلب.
- الوصول إلى سن اليأس وانقطاع الطمث.
- ملاريا؛
- مرض السل.
- أزمة قلبية؛
- سرطان الدم.
أحد الآثار الجانبية الناتجة عن تناول بعض الأدوية، مثل الأعراض المصاحبة لتناول مضادات الاكتئاب أو حاصرات مستقبلات بيتا. الممارسات اليومية العديد من الممارسات اليومية هي سبب رئيسي للتعرق الغزير، بما في ذلك
- للتمرين.
- التدخين.
- تناول الأطعمة الحارة.
- المشروبات المنشطة التي تحتوي على مادة الكافيين.
- شرب الكحول
- ارتفاع درجة حرارة الهواء.
الأعراض التي تتطلب ة الطبيب
يُنصح بالتماس العناية الطبية الفورية إذا كان التعرق مصحوبًا بما يلي
- التعرق المصحوب بفقدان الوزن.
- التعرق المصحوب بارتفاع في درجة الحرارة وألم في الصدر وصعوبة في التنفس وسرعة ضربات القلب.
- التعرق المصحوب بألم في الصدر.
- التعرق المستمر لفترة طويلة دون سبب مبرر.
- تعرق ليلي يظهر على الملاءات أو الوسادة.
- التعرق من جميع أجزاء الجسم، ولا يقتصر على أماكن معينة مثل الرأس أو الإبطين أو اليدين. التعرق على جانب واحد من الجسم. زيادة التعرق بشكل مفاجئ أو بعد تناول دواء جديد.