كانت مدرسة النهضة والقيامة محمود البارودي مؤسسها ومنظّرها ، فكانت هذه المدرسة اتجاهاً شعرياً.

واستطاع الشاعر والوزير محمود سامي البارودي ورفاقه إحياء الشعر العربي بعد توقفه لفترات طويلة وسقوطه في حالة ركود وركود.

سميت هذه المدرسة بمدرسة النهضة والقيامة ، لأنها بعثت الثمن العربي.

ومن أهم طلاب مدرسة النهضة والقيامة أمير الشعراء أحمد شوقي ، وحافظ إبراهيم ، شاعر النيل ، وأحمد محرم وعلي الجار.

اتبع شعراء هذه المدرسة الشعر العربي القديم الذي كان حاضراً في عصر ما قبل الإسلام ، وبداية الإسلام ، وحتى الدولة العباسية.

ملامح التجديد لطلبة البارودي

هناك عدة سمات للتجديد في مدرسة النهضة والتجديد لطلبة البارودي ، وهي:

إنهم يحلون مشاكل مجتمعهم

يعبرون عن روح عصرهم

اترك المحاكاة والتقليد

انتبه للجانب العاطفي

رعاية الجماهير وآمالهم

خلق المعاني وسهولة الاسلوب

ملامح مدرسة النهضة والقيامة

هناك عدة سمات تخصصت فيها مدرسة الإيهياب والبعث ، وهي كالتالي:

متعدد الأغراض

ابدأ بالدوران

تقليد القدماء في رعاياهم

وحدة قصيدة المنزل

كلام الصحابي

وحدة الوزن والقافية

الاتجاه إلى التصوير الجزئي

انتبه إلى اختيار الكلمات الأصيلة والأسلوب والبلاغة

محاكاة القدماء ومعارضةهم