قصص قصيرة للأطفال بالصور هدايا الأشباح الذهبية – يحب الأطفال الاستماع إلى القصص الجميلة قبل النوم، وتتميز هذه القصص بأنها نوع من الأدب الفني، مستوحى من الواقع أو الخيال، وهذه القصص عبارة عن قصص تعليمية ممتعة وأداة تربوية للأطفال، تغرس فيهم القيم الأخلاقية والتربوية، وتوسيع آفاقهم الفكرية، وتحسين قدرتهم على التخيل والتخيل. يقدم موقع اقرأ باقة من قصص الأطفال بالصور، قصص أطفال قبل النوم في سن 3 سنوات، قصص أطفال مكتوبة، قصص أطفال جديدة، قصص أطفال باللغة العربية، قصص أطفال عالمية، قصص أطفال مكتوبة قصيرة وذات مغزى، قصص أطفال شيقة مكتوبة …

قصص قصيرة للأطفال بالصور هدايا من ذهب من الأشباح

قديما كان في احدى القرى زوجان يدعى سلمان ورينا يعمل في تجارة المجوهرات، ورغم حياته الطيبة كان رجلا بخيلا مثل زوجته رينا.

C’était une personne égoïste et aimait l’avarice, et sa femme avait les mêmes qualités que lui, et à cause de la sévérité de l’avarice, ils n’avaient pas assez de nourriture pour eux, et ils avaient un fils de ثلاث سنوات.

أراد سلمان أن يكون لابنه شارب فتكون حياته جيدة.

ذات يوم، كانت السماء تمطر بغزارة، طرق باب منزل سلمان، وعندما فتح الباب وجد شبحًا يخاف سلمان وزوجته.

فقال الشبح، “لا تخف، سيدي. أنا فقط أريد مكانًا للاختباء من المطر، لأن شجرة التمر الهندي التي كنت أعيش فيها قد سقطت بسبب المطر.”

فكر سلمان في استخدام هذا الشبح في شؤونه الخاصة، فسأل إذا كان يريد أن ينام في منزله، يجب أن يكون هناك تهمة.

قال له الشبح أن يسأله عن أي أمنية يريدها مهما كانت. قال سلمان إنه يريد أن يكون لابنه شارب وأن زوجته أرادت أن يتحول كل شيء تلمسه إلى الكثير من الطعام بالإضافة إلى الذهب.

فقال لهم الآن بعد أن رغبتم أنام في العلية.

عندما صعد الشبح رأى الطفل يبكي وذهب سلمان لرؤية ابنه. إذا رأى ابنه البالغ من العمر ثلاث سنوات، يبدو أنه يمتلك شاربًا. بدأت المرأة تعطس ونسيت، فالمست أنفها وأصبح كبيرًا.

وشعر الزوجان بالإهانة من الشبح، فسمعهم وقال، “هذه هي رغباتك، لقد أوفت بها فقط من أجلك. لديك رغبة واحدة. قال الزوجان وهما يبكيان من أجل حالتهما، من فضلك اطلب فقط أن تأخذ عودة الأمنيات التي طلبوها من الشبح.

فأعطاهم أمنيتهم ​​الأخيرة ومضى الشبح في طريقه، واختفى شارب الطفل وعاد أنف رنا إلى حجمه.

أدى هذا إلى بداية رائعة للزوجين وبدأا في إنفاق أموالهما بسخاء، وتعلموا الدرس جيدًا.