قصص مكتوبة للأطفال قصة الحلاق المجنون – يحب الأطفال الاستماع إلى قصص الأطفال القصيرة بالصور قبل النوم. آفاقهم الفكرية وتحسين قدرتهم على التخيل والتصور. تقدم اقرأ باقة من القصص القصيرة للأطفال بالصور، والقصص المكتوبة للأطفال، والقصص الجديدة للأطفال، والقصص للأطفال باللغة العربية، والقصص الدولية للأطفال، والقصص القصيرة المكتوبة للأطفال، والقصص المكتوبة الشيقة للأطفال …
حكايات مكتوبة للاطفال قصة الحلاق الجاهل
تدور أحداث هذه القصة في بلدة تدعى بادلي بودا حيث عاش تاجر يدعى ماني باترا مع زوجته بيترا وكانا أثرياء للغاية، عاشوا في قصر وامتلكوا العديد من الأراضي، كان ماني باترا رجلاً طيبًا لم يتباهى بثروته وعمل بجد طوال حياته وكانت زوجته حكيمة للغاية ولم تترك أي شخص خارج منزله خالي الوفاض وأصبحوا مشهورين في بلدهم وكان يدعو الناس في كل فرصة.
لم يكن منزلهم خاليًا من الضيوف، الذين تلقوا دائمًا هدايا قيمة وطعامًا متنوعًا ومتنوعًا. أخبر ماني باترا زوجته ذات مرة أن الناس يحبوننا. اعترضت الزوجة عليه وقالت إنها تحب ما تمنحه، وتأمل أن تمر الأيام. وسرعان ما اتضحت مخاوف الزوجة وكشف المستقبل ما ينتظرهما، في الصيف سمع الزوج أنه فقد ممتلكاته في البحر، فقد كل شيء، وبعد أن بحثوا عن السفن ولم يتمكنوا من العثور عليها، اضطر إلى دفع مبالغ ضخمة من المال لعملائه.
طلب المساعدة من أصدقائه، لكنهم أفلتوا منه وتركوه وشأنه. أخبرته زوجته بما حدث، ووجدت من يساعدنا. قال “لا يبدو أن الجميع يواجهون الكثير من المتاعب.” علمت الزوجة أن أصدقائها يعتذرون، لكن زوجها لم يصدق ذلك، فقررت الصمت والتاجر اضطر إلى بيع أرضه لتغطية خسائره، لكن المال لم يكن كافياً.
فباع هو أيضا قصره وجنى أموالا وسدد كل ديونه ففقر. عاش في منزل صغير وعمل في أرض شخص آخر مقابل المال. عملت زوجته كمعلمة لمساعدته في شؤون الحياة. وكانت أموالهم تكفي لدعوة شخص واحد فقط في اليوم، ومضى الوقت ولم يأت الضيوف ومن اعتبره أصدقاؤه تجاهله.
قال لزوجته أنك كنت على حق، فهم ليسوا أصدقاء، إنهم يأتون إلينا فقط من أجل الطعام والهدايا، ونام الرجل ويلقي باللوم على نفسه أثناء نومه، وجاء إليه الرجل وأخبره أنه لا يجب أن تضيع في المشاكل ولكن في وجهك من بينهم أنا أحمق ولا أطيق ذلك فقال لها أنا لست أحمق.، سأساعدك، سأطرق بابك غدًا، ألمس مؤخرة رأسي بعصا وسأحول إلى قدر من الذهب وستعود ثروتك إليك، تذكر ألا تضرب آخر وإلا ستكون يعاقب.
استيقظ الرجل وكان لديه حلم غريب بالطبع لأنني كنت أفكر في المال. خرج الرجل من منزله ليجد حكيمًا آخر يمر بجانبه وقال “هذا ليس هو”. قال الحكيم إنه سيظهر في نفس الصورة. لن أضرب أحدا بدون تفكير. استدعيتني وجلس الرجل ليقص شعره، ثم طرقت الباب مرة أخرى.
دخل الحكيم إلى المنزل وضربه على رأسه ولم يكمل قص شعره، وفجأة أصبح شعر التاجر سعيدًا لدرجة أنه نسي أن مصفف الشعر لا يزال في المنزل ورأى كل شيء.
في اليوم التالي، وضع الحلاق خطة، وذهب إلى مقر الحكماء ودعوتهم إلى منزله. تردد الحكماء لكنهم أشفقوا على الحلاق بعد أن توسل إليهم ورافقه إلى المنزل. حالما دخلوا المنزل، أغلق الحلاق الباب وبدأ يضربهم بالعصا، وتمكن أحدهم من الهرب وطلب المساعدة من الناس، فكسروا الباب وأنقذوا الحكماء.
خاف الحلاق، وغضب الناس منه بسبب ما فعله، وحاولوا الإمساك به لضربه، وطُرد الحلاق من البلدة، ولم يعد أبدًا. شاهد الرجل وزوجته كل ما كان يحدث. ماضي.
قد تكون مهتمًا