تحاول الفنانة المصرية سمية الخشاب دائمًا إثارة الجدل بتصريحاتها وتغريداتها التي يعتبرها البعض غامضة فِيْ بعض الأحيان.

شاركت الفنانة المصرية، مؤخرًا، متابعيها عبر حسابها على “تويتر”، تغريدة اعتبرها البعض موجهة إلَّى زوجها السابق الفنان المصري أحمد سعد، الذي ظهر مع زوجته مصممة الأزياء علياء بسيوني فِيْ آخرها. الحلقات. من برنامج “صاحبة السعادة” الذي تقدمه الفنانة الماهرة إسعاد يونس.

تغريدة غامضة

كتبت سمية الخشاب فِيْ تغريدة لها جملة قصيرة مأخوذة من فِيْلم “اللمبي”، والتي قالتها الفنانة الماهرة عبلة كامل عَنّْدما انفصل ابنها عَنّْ خطيبته وحافظ على الانفصال بعد خيانته لها، حيث قالت. قال ربنا وجدناها امرأة.

وأشار كثيرون إلَّى أن غادة تلمح إلَّى انفصالها عَنّْ أحمد سعد، مشيرين إلَّى أن الله حماها منه وأنقذها من علاقتهما.

كَمْا نشر الخشاب تغريدة أخرى كتب فِيْها “لا تملأ هذه الهدايا المعَنّْوية والورود التي ألقيت فِيْ سلة المهملات بعد يوم، والعطر الذي أملكه غيرهم، وجلبوا شيئًا مفِيْدًا”. فِيْ إشارة إلَّى الهدية التي قدمتها عالية بسيوني لسعد بمناسبة عيد ميلادها خلال حضورها فِيْ برنامج “سعادتكَمْ”.

2022-09-Received_467718011916575

وهذه ليست المرة الأولى التي يسخر فِيْها الخشاب من طليقته، عَنّْدما أطلق رقِصَّة أغنيته “سيرينا يا دنيا”، نشرت تغريدة كتب فِيْها “الحمد لله الذي أنقذنا “. وقال متابعون إن سمية كانت تشير إلَّى أحمد سعد ورقصته التي انتشرت فِيْ كل الصفحات. أرادت من خلال التعلق أن تشكر الله على تحريرها من أحمد سعد.

انفصال سمية الخشاب وأحمد سعد

2022-09-تلقى_773614583867602

وبالعودة إلَّى علاقة أحمد سعد وسمية الخشاب، تزوج الثنائي عام 2017 وانفصلا فِيْ عام 2022، بعد أن اتهمت سمية أحمد بمحاولة قتلها والتسبب فِيْ إعاقتها الدائمة. وقالت فِيْ بيان صحفِيْ “أحمد سعد لديه ظروف لن أفصح عَنّْها. كان فاقدًا للوعي، حاول قتلي وخرج طحالي، لكنني لم أقم برفع دعوى ضده”. لأنه كان سيُسجن لمدة 7 سنوات ”.

دراجة نارية فِيْ الاستوديو

2022-09-تلقى_582133113610260

خلال مقابلة تلفزيونية أخيرة مع أسعد يونس، فاجأت عليا بسيوني زوجها أحمد بهدية بمناسبة عيد ميلادهما وذكرى زواجهما، طلب منه أسعد يونس أن يغلق عينيه ويسير معها نحو الهدية المغطاة بقطعة قماش بيضاء. عَنّْدما طلبت منه أن يفتح عينيه، فوجئ بوجود زوجته وعانقها بشدة.

قام أحمد سعد بإزالة القماش الأبيض من الهدية، وتفاجأ بأنها دراجة نارية زرقاء سماوية مزينة بالورود، وقال فِيْ حالة من السعادة “الله … الدراجة التي أحبها”.