تتبع الكاميرات ووسائل الإعلام خطى عارضة الأزياء جورجينا رودريغيز صديقة لاعب كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو، بعد انتقالها للعيش فِيْ العاصمة السعودية الرياض، بعد أن وقع كريستيانو عقدًا تاريخيًا مع نادي النصر.

وكان الاهتمام بجورجينا واضحًا، حيث بثت مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فِيْديو لها أثناء تواجدها فِيْ صيدلية سعودية مع كريستيانو جونيور، والتي ظهرت عليها بوضوح علامات التعب، حيث شوهد يسعل ؛ ما أثار التكهنات بأن سبب وجوده هُو حالته الصحية.

اختارت جورجينا مظهرًا رياضيًا مكونًا من بدلة رياضية بورجوندي من ماركة “Tommy Hilfiger”، واعتمدت قبعة بيسبول سوداء مع حذاء رياضي أبيض. ارتدى كريستيانو جونيور زيًا رياضيًا أبيض من نايك مكون من قميص وسروال قصير.

رد فعل المستخدم

تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع فِيْديو جورجينا، معربين عَنّْ استيائهم من السير على خطىها وعدم إعطائها الحرية فِيْ أن تعيش حياتها كالمعتاد، وكتب أحدهم “يا ناس، خلاص، أرجوك توقف، لا تعرضنا، أيها الأبطال. الجلجلة لالتقاط هاتفك الخلوي، ترى أنهم فِيْ أوروبا يعيشون فِيْ راحة لهم والأجانب يكرهُون تصوير أطفالهم “.

وأضاف آخر “أقسم! أنت لا تنفق حسابك فقط على جورجينا أين ذهبت ومن أين أتت !! بالأمس غادر Mall del Reino، واليوم انتهت الصيدلية.

جورجينا فِيْ المملكة مول

هذا ليس الظهُور الأول لجورجينا، حيث شوهدت سابقًا تتسوق مع أطفالها فِيْ برج المملكة مول وسط الرياض. يظهر الفِيْديو، الذي يبدو أنه تم التقاطه من مسافة بعيدة، عارضة الأزياء بملابس رياضية مع أطفالها.

شوهدت جورجينا تتحدث إلَّى إحدى النساء المحجبات.

جورجينا تشكر المملكة العربية السعودية

https//www.instagram.com/reel/CnCdBOuJPBk/utm_source=ig_web_copy_link

وفِيْ سياق منفصل، لفتت جورجينا الأنظار بمقطع فِيْديو نشرته عبر حسابها على “إنستجرام”، وثقت فِيْه صور حفل التكريم الذي استقبل فِيْه النادي السعودي رونالدو وعائلته، حيث جاء المقطع بخلفِيْة عربية. أغنية “لنتابع” للفنان الفلسطيني محمد عساف مع الفنان اللبناني الأصل طريقي.

وأرفقت جورجينا الفِيْديو بتعليق قائلة “جزيل الشكر للمملكة العربية السعودية على هذا الترحيب الرائع. نحن متحمسون للغاية لهذه المغامرة الجديدة مع فريق النصر ونود أن نشكر الجميع”. من جعله يحدث “.

وتابعت فِيْ رسالتها مخاطبة رونالدو “أنا ممتنة جدًا لرؤيتك، كريستيانو، متحمس جدًا للسير معًا، جنبًا إلَّى جنب، فِيْ نفس الاتجاه نحو مستقبل مشرق دائمًا مع عائلتنا الجميلة”.