وتحدثت الفنانة المصرية، نيللي، عَنّْ بعض التفاصيل المتعلقة بحياتها الفنية، والدور الذي كانت تحلم بتقديمه، بالإضافة إلَّى ترشيحها للفنانة دنيا سمير غانم لتقديم “فوازير”.

كشفت نيللي عَنّْ العمل الذي ميزها خلال مسيرتها الفنية واحتلت مكانة كبيرة فِيْ قلبها قائلة “أتذكر دائمًا فِيْلم (Agonía es mujer) لأنني فِيْ تلك اللحظة كنت من قررت اختيار الدور الذي قدمته.، فِيْ تلك اللحظة، كان فِيْ دورين وقرر اختيار دور السيدة الشريرة ورفض تقديم الدور الذي يحتوي على مساحة أكبر، ولعبت شخصية المرأة غير الصالحة.

الفنانة تريد تقديم شخصية نفرتيتي

وتمنت نيللي، خلال اتصالها الهاتفِيْ ببرنامج “الساطات”، أن تكون قد قدمت شخصية “نفرتيتي”، كونها تحب الشخصيات الفرعونية، بالإضافة إلَّى حبها الشديد لها، حيث تحافظ دائمًا على صورتها. ، ولأن لها “رقبة طويلة” مثل الأخيرة، كَمْا قالت هِيْ نفسها.

نيللي تمدح الجيل الجديد

كَمْا أشادت بالممثلين والممثلات الشباب من الجيل الجديد، مشيرة إلَّى أنها دائما تحب التنوع والتجديد، لأن الحياة تحتاج إلَّى “أمل”، وترشح الفنانة دنيا سمير غانم لترشحها لتقديم “الفوازير”، لأنها موهُوبة من وجهة نظره.

نصيحته للسيدات.

ونصحت الفنانة المصرية النساء بالاستمتاع بالتسامح، لأنه يحقق الرضا عَنّْ النفس، مما يولد السعادة، بالإضافة إلَّى تجاهل الأحداث الحزينة، والتركيز على ما يجعلهم سعداء ويعيشون تجارب محبة، لما لها من أثر إيجابي. فِيْ حياتنا.

أول ظهُور لـ “نيللي” بعد غياب

يشار إلَّى أن الفنانة نيللي ظهرت مؤخرًا عبر مقطع فِيْديو قصير نشرته ابنة الفنان الراحل فِيْروز شقيقة نيللي، بعد غياب كامل عَنّْ المشهد الفني والإعلامي.

وظهرت نيللي فِيْ مقطع الفِيْديو الذي تم تنزيله على إنستجرام وهِيْ تتمتع بصحة جيدة مع ابنة أختها إيمان التي تتوق لعَنّْاقها وتقبيلها قائلة “هل أنت بحاجة إلَّى شيء حلو مثل هذا” حب قلبي “.

أثار ظهُور نيللي تفاعلاً واسعاً بين محبي الفنانة المصرية، لأول مرة بعد تكريمها فِيْ مهرجان القاهرة السينمائي الدولي فِيْ دورته الـ 43 عام 2022، حيث حصلت على جائزة “تقدير الهرم”. حفل الافتتاح.

سبب غيابك.

خلال الندوة التي أقيمت فِيْ مهرجان القاهرة على شرفها، كشفت الفنانة سبب غيابها فِيْ السنوات الأخيرة قائلة “إنهم يعرضون علي العديد من الأعمال، لكني لا أقبل أي عمل لأسباب كثيرة، ولا أندم على ذلك”. الرفض، ولا حتى عدم المشاركة، لأن قبولي للعمل مرهُون بعدة شروط قد لا تكون سهلة، من بينها أنه مكتوب بشكل جميل، ووضعت هذا الشرط منذ بداية دخولي إلَّى الوسط الفني، و يجب أن يكون العمل أيضًا مكتملاً.