بدأ مسيرته الفنية مع فريق من 3 أشخاص، هُو وشيكو وأحمد فهمي، وبعد عدة سنوات افترقوا طرق تقديم الأعمال الخاصة لبعضهم البعض، لكنهم استمروا فِيْ التواصل من خلال بعض الأعمال، وحافظوا على صداقة مدى الحياة. بينهم.
هذا هُو الممثل الكوميدي هشام ماجد الذي حقق نجاحًا كبيرًا فِيْ عالم الكوميديا فِيْ السنوات الأخيرة، بما فِيْ ذلك مسلسل “The Game” بالشراكة مع Chico، وطرح مؤخرًا فِيْلم “Delivery of People”، بالشراكة مع النجم. دنيا سمير غانم، الراحلة دلال عبد العزيز وبيومي فؤاد، التي حققت دخلاً عالياً فِيْ السينما حتى الآن.
اتصل “فوشيه” بهشام ماجد لمعرفة تفاصيل الفِيْلم، ورد فعله على نجاح الفِيْلم، وكَيْفَ كانت تلك التجربة. وماذا تستعد فِيْ الفترة القادمة وبعض التفاصيل عَنّْ حياته الشخصية.
كَيْفَ كانت تجربة دنيا سمير غانم فِيْ فِيْلم Delivery of People
لقد كانت تجربة رائعة وممتعة، ومن أكثر التجارب الممتعة التي عملت عليها على الإطلاق، وقد سررت جدًا بنجاح العمل ورد فعل الجمهُور.
ما هُو رد فعلك على مدح الجمهُور للعمل هل كنت تنتظره
كنت متأكدًا من أننا سنقوم بعمل جيد للجمهُور، لقد بذلنا الكثير من الجهد وكنت سعيدًا جدًا برد فعل الجمهُور لأننا تمكنا من تقديم فِيْلم عائلي مناسب لجميع الأعمار وشاهده الجميع سواء كانوا أطفالًا. أو الكبار.
هذه هِيْ تجربته السينمائية الثانية بعيدًا عَنّْ شيكو. هل نعتبر إعلان انفصال الفِيْلم
لا يوجد فصل بيني وبين شيكو الذي يأتي بعمل جيد للمشاركة، ويقوم حاليا بتصوير عمل سينمائي، وقد قدمت عملين فِيْلمين، ولدينا مسلسل “اللعبة” الجزء الرابع. معًا، ونعمل حاليًا على مشروع فِيْلم جديد.
كَيْفَ وجدت تجربة المنصات الإلكترونية بعد عرض فِيْلم “The Title Holder” ومسلسل “The Game” على منصة شاهد
أنا سعيد لأن المنصات سمحت لجمهُور المنزل بمشاهدة الفِيْلم وهُو يعمل بعد عرضه فِيْ السينما، كَمْا أنه ينجح مرة أخرى بعد نجاحه فِيْ السينما، وهذا بالتأكيد شيء جيد.
ماذا عَنّْ لعبة 4
نحن حاليا فِيْ مرحلة الكتابة وسنقوم بالتصوير قريبا .. إن شاء الله.
ألا تخشى تقديم أجزاء متعددة من عمل فني
يمكن أن أخاف إذا كان نسيج العمل غير مناسب لذلك، ولكن بينما تسمح الفكرة بعمل جهات متعددة، والجمهُور هُو الذي يطالب بعمل أطراف أخرى، فأنا لست خائفا، وخوفِيْ الوحيد هُو أننا نقدم الجزء الجديد أقل من الأجزاء السابقة، لكننا نعمل قدر الإمكان لجعل كل جزء أفضل من الجزء السابق.
كَيْفَ حافظت على مستوى الكوميديا فِيْ العمل خلال أجزائها الثلاثة
تجنب بدقة الأخطاء التي قد تكون حدثت فِيْ الجزء السابق، والتي لم يلاحظها الجمهُور حتى، حاولنا تقديم شخصيات جديدة وتقديم مجموعة متنوعة من الكوميديا فِيْ كل جزء.
ما هِيْ اعمار بناتك هل لدى أي منهم موهبة فنية
لدي ابنة تبلغ من العمر 10 سنوات وابنة تبلغ من العمر 5 سنوات، ولم يظهروا موهبتهم بعد.
هل تقبل أن يكرس أي منهم نفسه للتمثيل
من يحب أن يفعل شيئًا ويرى أن لديه موهبة وقدرة و “حظًا سعيدًا” للقيام بذلك.
ما هِيْ الاختلافات التي حدثت لك بعد أن كبرت بناتك
أخشى أشياء كثيرة، وأفكر فِيْها ومستقبلها طوال الوقت.
من هم أقرب أصدقائك فِيْ مجتمع الفن
كثر مثل شيكو وأكرم حسني وأحمد فهمي حسن الرداد وإيمي ودنيا سمير غانم وتيسون محمد ممدوح ومحمد سلام وأحمد فتحي وبيومي فؤاد.
متى يمكنك العودة سينمائيا مع أحمد فهمي وشيكو
آمل أن نجد موضوعًا يمكن لفكرته أن توحدنا، وأن نشعر بالرضا، وأن نعود به، وسنقوم بذلك.
أصبح الجمهُور حارسًا للأعمال الفنية أكثر من الرقابة نفسها. ماذا تعتقد
نحن نأخذ فِيْ الاعتبار الرقابة العامة بعد فرض الرقابة على الأعمال، ويجب أن تحافظ الأعمال التي تقدمها على ذوق الجمهُور وتحترمه، لأن الرقيب هُو الذي يجعل العمل ينجح أو يفشل.
من هُو الفنان المفضل لديك لمشاهدته على الشاشة
كثير جدا لكني استمتع بمشاهدة يحيى الفخراني.
ما هُو آخر عمل فني عربي أو عالمي شاهدته وأعجبك
عالم آدم هُو The Boys Project والمسلسل.
قدم مسرحية “فشل فني” خلال موسم الرياض. أخبرنا عَنّْ تلك التجربة
لقد استمتعت حقًا بالعمل فِيْ المسرح، وآمل أن أكرر هذه التجربة مرة أخرى.
متى نراكَمْ فِيْ مسرحيات فِيْ مصر
آمل بشدة أن أقدم مسرحية فِيْ مصر، عَنّْدما تُعرض علي مسرحية مناسبة، وسأقدمها على الفور.
ما هُو عملك القادم
انتهِيْت من تصوير فِيْلم “بضع ساعات يوم واحد” وهُو مأخوذ عَنّْ رواية تحمل نفس الاسم تأليف محمد صادق مع عائشة بن أحمد وأحمد السعدني وميان السيد وخالد أنور وهدى العلي. المفتي محمد سلام وإخراج عثمان أبو لبن وإنتاج أحمد السبكي.